Ayat Hafazan
Tingkatan 5
Surah At Taubah Ayat 128-129
لَقَدْ جَآءَكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ
عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم
بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ
(128)
فَإِن
تَوَلَّوْا۟ فَقُلْ حَسْبِىَ اللهُ لَآ إِلٰهَ إِلَّا هُوَ ۖ
عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ ۖ
وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ
(129)
اَللّٰهُ نُوۡرُ السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِ ؕ
مَثَلُ نُوۡرِهٖ كَمِشۡكٰوةٍ فِيۡهَا
مِصۡبَاحٌ
الۡمِصۡبَاحُ فِىۡ زُجَاجَةٍ ؕ
اَلزُّجَاجَةُ كَاَنَّهَا كَوۡكَبٌ
دُرِّىٌّ
يُّوۡقَدُ مِنۡ شَجَرَةٍ
مُّبٰـرَكَةٍ زَيۡتُوۡنَةٍ
ا شَرۡقِيَّةٍ وَّلَا غَرۡبِيَّةٍ ۙ
يَّـكَادُ زَيۡتُهَا يُضِىۡٓءُ
وَلَوۡ لَمۡ تَمۡسَسۡهُ نَارٌ
نُوۡرٌ عَلٰى نُوۡرٍ ؕ يَهۡدِى
اللّٰهُ لِنُوۡرِهٖ مَنۡ يَّشَآءُ ؕ
وَ يَضۡرِبُ اللّٰهُ الۡاَمۡثَالَ
لِلنَّاسِ
وَاللّٰهُ بِكُلِّ شَىۡءٍ عَلِيۡمٌ
لَوْ أَنزَلْنَا هٰذَا الْقُرْءَانَ عَلَىٰ
جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُۥ خٰشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللهِ ۚ
وَتِلْكَ الْأَمْثٰلُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ
لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ
(21)
هُوَ اللهُ الَّذِى لَآ إِلٰهَ إِلَّا هُوَ ۖ
عٰلِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهٰدَةِ ۖ هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّحِيمُ
(22)
هُوَ اللهُ الَّذِى لَآ إِلٰهَ إِلَّا هُوَ
الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلٰمُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ
الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ ۚ سُبْحٰنَ اللهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ
(23)
هُوَ اللهُ الْخٰلِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ ۖ
لَهُ الْأَسْمَآءُ الْحُسْنَىٰ ۚ يُسَبِّحُ لَهُۥ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَالْأَرْضِ
ۖ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
(24)